الملخص:تراجع سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملاتالاثنين 30 أكتوبر في السوق الموازية، بينما استقر سعره في البنك المركزي.
ووقع الاقتصاد السوري في فخ ظاهرة الدولرة، بسبب مخاوف الخسائر مع تذبذب سعر العملة المحلية، ويسعر التجار والمحال السلع بالدولار، بهدف الحفاظ على مستوى الأسعار من ناحية، وضمان هامش ربح جيد دون مخاطرة بسبب تغيرات سعر الصرف.
وتمنع القوانين والتشريعات السورية التعامل بغير الليرة السورية، ما ينفي تطبيق فعلي لظاهرة الدولرة إلا أن ما يتم من عمليات تجارية يسمي الدولرة غير المباشرة، وفقا لخبراء اقتصاد.
وقال الدكتور عابد فضيلة عضو المجلس الاستشاري برئاسة مجلس الوزراء السوري إن التعاملات التجارية الكبرى تتم في السوق بالدولار أو تنستند إلى قيمة الدولار في السوق السوداء للعملات، موضحاً أن استخدام عملة أجنبية في التبادل التجاري ممنوع قانوناً.
وأضاف فضيلة أن التعاملات التى تتم بالليرة السورية تتم وفق أسعار الدولار في السوق، وهي من الأمور المنطقية والقانونية طالما تمّ الالتزام باستخدام العملة الوطنية في التبادل، وهو ما تعرفه وتتقبله الجهات الحكومية بشكل غير رسمي.
وتابع أن الدولرة التى تعني اعتماد الأنشطة على الدولار كعملة بديلة لليرة هي تحصيل حاصل نتيجة لتذبذب سعر الليرة السورية في السوق والذي يصبح معياراً لتحديد القيم والسعر.
وأكد أن التضييق على الدولرة يؤدي لإعاقة وتلجيم الأنشطة الاقتصادية التى تتعامل بالدولار بشكل مباشر، في الوقت الذي قد يؤدي إلى هدوء في التبادل التجاري.
وقبل عام تخلفت شركات سورية عن الوفاء بالتزاماتها المالية في مواعيدها بسبب نقص السيولة في السوق، مع ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع فاتورة المشتريات، إلى جانب تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
وتسبب ذلك في تأخير صرف رواتب الموظفين في الشركات غير المستقرة ماليا أو التي تعاني من نقص السيولة.
كما نتج عن نقص السيولة توسيع قاعدة الاستدانة لدى أغلب الشركات والتفكير بالحصول على قروض إسعافية لتسديد الالتزامات، كما اضطر الكثيرون لخفض عدد العاملين أيضا مع الاتجاه للإغلاق.
جاء سعر صرف الليرة السورية أمام اليورو عند 11860.80 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.
بلغ سعر الدولار الأمريكي أمام الليرة السورية في السوق الموازية بحلب اليوم نحو 13750 ليرة للشراء، 13950 ليرة للبيع.
كما سجل الدولار في حمص وحماة ودرعا والسويداء واللاذقية وطرطوس وإدلب وعفرين وإعزاز والباب والحسكة والقامشلي نفس مستويات دولار حلب.
تُعتبر هذه الخدمة ذات أهمية بالغة بالنسبة للأشخاص الذين يشتغلون في مجال البورصة. فهي تمكِّنهم من الوصول إلى منصات التداول الإلكترونية بكل سهولة وأمان. وهذا بدوره يُقلِّل من مشكلات انقطاع الاتصال بالإنترنت وتدهور الأداء. بإمكانك التعرف على المزيد من التفاصيل من خلال هذا الرابط: https://vps.wikifx.com/ar
تعتبر VPS خدمة بارزة بالنسبة للمتداولين، حيث تمنحهم القدرة على الوصول إلى منصات التداول عبر الإنترنت بشكل ثابت وآمن. يستخدم المتداولون خوادم الخدمة الافتراضية لتشغيل برامج وأنظمة التداول من دون الحاجة إلى تشغيلها على أجهزتهم الشخصية. وهذا يُقلل من تأثير انقطاع الاتصال أو تراجع الأداء على تجربة التداول بشكل عام.
عبر الرابط المذكور أعلاه، يُمكنك معرفة المزيد حول خدمات VPS وكيفية الوصول إليها. ويُمكن أن يساعد ذلك المتداولين في اتخاذ قرارات مستنيرة استنادًا إلى احتياجاتهم ومتطلباتهم في مجال التداول الإلكتروني.
يمكنك معرفة آخر الأخبار والبحث عن الوسطاء عبر محرك بحث WikiFX لمعرفة تقييم وتنظيم الوسيط وآراء المتداولين الآخرين.
حول WikiFX
WikiFX عبارة عن منصة للبحث عن المعلومات المالية للشركات في جميع أنحاء العالم، واجبها الأساسي هو إعطاء منظمات تداول العملات الأجنبية المدرجة مع البحث عن المعلومات الأساسية، والبحث عن الترخيص التنظيمي، وتقييم الائتمان، وتحديد المنصة، وغيرها من الخدمات.بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.