الملخص:أزمة الدينار
قال محمد نوري الخزعلي، عضو اللجنة المالية في البرلمان العراقي، إنه لا يوجد أكثر من 35 تريليون دينار عراقي مطبوعة داخل العراق، فقط دولتان مجاورتان تتعاملان مع العراق، في إشارة إلى إيران.
سيطرة الأحزاب والحصص في النظام المالي هي التي أسست فشل العراق الاقتصادي وقال إن “سيطرة الأحزاب والحصص في النظام المالي هي التي أسست لفشل اقتصاد العراق، فلا يوجد بلد يعتمد على الحسابات الورقية دون الحسابات الختامية في البنوك والالكترونية وأشياء أخرى كثيرة” العراقليس لدى البنك هدف إداري حقيقي
وقال إن “البنك المركزي ليس لديه أهداف إدارية حقيقية، نظرا لأن سيطرة بعض الأطراف على قراراته أثرت على سعر الدولار”، مضيفا أن الخطأ الأكبر كان تحديد قيمة 100 دولار في الموازنة بـ 132 دولارا. خسرت أكثر من تسعة تريليونات دينار وكان الفارق بين الأسعار والأسواق أوسع».ويعتمد اقتصاد العراق بشكل كامل على الولايات المتحدة
وقال إن “اقتصاد العراق يعتمد بشكل كامل على الولايات المتحدة. كنا نتلقى ثلاث عملات بالدولار، لكننا اليوم نتلقى عملة واحدة فقط”. أوقفوا الصواريخ التي تطلق على قاعدة عين الأسد والسفارة الأميركية هذا يشير إلى والهجمات الصاروخية التي تشنها الفصائل المسلحة الموالية لإيران على القواعد والأماكن التي تتواجد فيها القوات الأمريكية داخل العراق.لقد تابعنا هذه التصريحات غير المسؤولة بدهشة واستياء كبيرين
وأثارت تصريحات محمد نوري الخزعلي غضب وغضب اللجنة المالية وعطان عطواني زعيم ائتلاف دولة القانون، عندما أصدر بيانا قال فيه، نحن متفاجئون وغاضبون جدا من تصريح محمد نوري الخزعلي النائب خلال زيارة إلى إحدى القنوات الفضائية للحديث عن السياسة النقدية للبلاد وإجراءات البنك المركزي العراقي.نحن نرفض بشدة الادعاءات التي قدمها هذا النائب
وأضاف: “إننا نرفض بشدة ادعاءات النائب، فهي تفتقد الثقة والدقة والموضوعية وتشير إلى أنه مطلع على إجراءات وواجبات اللجنة لا، لكننا نرفض بشدة هذه الادعاءات لأنها تشكل إساءة جسيمة للواجب”. يشكل واجبات اللجنة المالية في البرلمان بشكل خاص والسلطة التشريعية بشكل عام.على رئاسة مجلس النواب تشكيل لجنة تحقيق لتحديد شرعية ومصدر هذه التصريحات الخطيرة
وطلبت اللجنة المالية من رئيس مجلس النواب تشكيل لجنة تحقيق لتحديد شرعية ومصدر هذه التصريحات الخطيرة واتخاذ الإجراءات الوقائية القانونية بحق كل من يتعمد الإساءة إلى سمعة الدولة العراقية ومؤسساتها الدستورية.
وتخضع السياسة النقدية للبنك المركزي، وخاصة فيما يتعلق بطباعة العملة، للمعايير والأساسيات النقدية
وأكد أن السياسة النقدية للبنك المركزي، خاصة فيما يتعلق بطباعة العملة، تخضع للمعايير النقدية والأساسيات وتتوافق مع استقرار الوضع الاقتصادي ومستويات التضخم، كما أن اللجنة المالية لديها برنامج عمل واضح لمراقبة الدين. قوة تنفيذية.
وقال الخزعلي إن “بيان اللجنة المالية يحتوي على الكثير من الأكاذيب ويهاجمني شخصيا”.
وبعد استجواب أعضاء اللجنة المالية تبين أنه ليس لديهم أي معلومات عن البيان، وصدر عن رئيس اللجنة أتان أتان الذي تجاوز صلاحياته وتحدث مستخدماً ألفاظاً غير محترمة بل وذهب إلى أبعد من ذلك. أما ليحل محل البنك المركزي ويدافع عن إذا دعا إلى تشكيل لجنة تحقيق فقد نسي أنني برلماني وأتحمل المسؤولية الشخصية عما أقول.
دعا محمد نوري الخزعلي اللجنة المالية إلى سحب الثقة من عطان عطواني رئيسا لها
تعتبر VPS خدمة بارزة بالنسبة للمتداولين، حيث تمنحهم القدرة على الوصول إلى منصات التداول عبر الإنترنت بشكل ثابت وآمن. يستخدم المتداولون خوادم الخدمة الافتراضية لتشغيل برامج وأنظمة التداول من دون الحاجة إلى تشغيلها على أجهزتهم الشخصية. وهذا يُقلل من تأثير انقطاع الاتصال أو تراجع الأداء على تجربة التداول بشكل عام.
عبر الرابط المذكور أعلاه، يُمكنك معرفة المزيد حول خدمات VPS وكيفية الوصول إليها. ويُمكن أن يساعد ذلك المتداولين في اتخاذ قرارات مستنيرة استنادًا إلى احتياجاتهم ومتطلباتهم في مجال التداول الإلكتروني.
يمكنك معرفة آخر الأخبار والبحث عن الوسطاء عبر محرك بحث WikiFX لمعرفة تقييم وتنظيم الوسيط وآراء المتداولين الآخرين.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.